الاستثمار في العاصمة الجديدة حلم كل مصري، فهي مدينة عالمية على أرض الواقع بمصر هدفها احداث نقلة حضارية غير مسبوقة للمواطن المصري، وذلك من خلال خلق فرص متعددة للإسكان وكذلك العمل للحد من مشكلة البطالة وغيرها من القضايا التي تعوق المجتمع المصري.
حيث أن مختلف المشروعات القائمة بالعاصمة الإدارية الجديدة تنفذ بأيادي مصرية تماما، كما تتيح العديد من فرص العمل بها والتي بلغت أكثر من مليون ونصف فرصة عمل، حتى تساعد في حل مشكلة الزحام المروري.
فقد قام المسئولين بتخفيف الضغط على القاهرة من خلال نقل كافة الوزارات والهيئات الحكومية بالعاصمة الإدارية الجديدة بهدف تحسين الاقتصاد المصري بخلاف مستوى معيشة الفرد وذلك عن طريق الاستثمار في العاصمة الجديدة لكافة شركات القطاع الخاص وذلك عبر مساهمات تنافسية تنشئ تجمعات سكنية تناسب مختلف المستويات.
تتمثل تلك الشركات المساهمة في الاستثمار بالعاصمة الجديدة في الاتي:
ü شركة بترهوم.
ü شركة آمون.
فهم من اقوى الشركات التنافسية التي تقدم تصميمات معمارية عالمية تساير الحياة الجديدة ذات الامكانيات التكنولوجية العالية والتي تحظى بها العاصمة الجديدة بجميع الخدمات المتاحة بها.
حيث يمكنك عزيزى الاستثمار بالعاصمة الجديدة لعدة عوامل ومنها:
ü تميزها بمناخ نقى وصحي على البيئة وسكانها.
ü وجود ما يسمى بالنهر الأخضر والذي يبلغ طوله حوالي 35 كم تقريبا، فهو يعمل على ربط جميع أحياء العاصمة ببعضها، كما يضم بجواره مختلف الحدائق المركزية والترفيهية والتي تبلغ مساحتها حوالي خمسة آلاف فدان، ويبلغ نصيب الفرد منها حوالي يبلغ 15 متر مربع.
ü يتوفر بالعاصمة "السكن الصحي، وسائل مواصلات حضارية ومتنوعة" لسهولة وسرعة حركة النقل، بخلاف المطار الدولي والذي بلغت مساحته حوالي 16 فدانا ليصبح منارة جديدة من نوعها بالمدينة المستقبلية وبسبب تلك العوامل ينصح خبراء الاقتصاد بالاستثمار في العاصمة الجديدة فهو استثمار مربح للغاية.
فأذا تحدثنا عن الاستثمار العقاري فهو يعرف لدى الجميع بالاستثمار الآمن كالاتي:
حيث يتسابق الجميع على حجز الوحدات المتاحة بتلك المشروع الضخم إيماناً بأنه استثمار مربح للغاية وفى فترة قصيرة، وذلك بمجرد قيام شركة بترهوم بالإعلان عن مشروعها الرابع والذي يدعى بــ "ميدتاون سكاي" والبالغ مساحته حوالي 122 فدان.
فهي تعد من كبرى الشركات بالمجال العقاري، كما انها الأولى من حيث الحصول على أراضي للاستثمار بالعاصمة الإدارية الجديدة بالإضافة الى تراخيص البناء، فهي تقدم جميع التسهيلات لكافة عملائها والتي تتمثل في الاتي:
أولا: الحجز بمقدم بسيط ومناسب لجميع الفئات.
ثانيا: ما يسمى "بالفرصة البديلة"، بمعنى اخر اختيار الفرص ذات العائد الاستثماري الضخم لتختار من بينهما الافضل لاستثمار ناجح.
حيث ساهم الدعم العملاق الذي شاهدته العاصمة الجديدة من الدولة والقيادات السياسية في سرعة تحولها لأكبر مدينة ذكية بالشرق الأوسط، كما أصبحت بذلك أداة ترسم سياسة القطاع العقاري بمصر، وبالتالي ستظل العاصمة الإدارية مدينة جاذبة للاستثمار بنوعيه المحلى والأجنبي لسنوات عديدة بالمستقبل.
وطبقا للعديد من التقارير الرسمية واراء الخبراء الكبار أكدوا أن العاصمة الإدارية في وقتنا الحالي أصبحت تمثل "الفرصة البديلة"، وذلك يعنى أن العائد الاستثماري الناتج من أي مشروع ينفذ بالعاصمة الجديدة يفوق اى عائد استثماري بمشروع آخر بنسبة 100 %، وهذا هو الهدف الرئيسي وراء إقبال الكثير من المستثمرين من جميع انحاء العالم على أكبر مشروع بالشرق الأوسط.
كما اكدت التقارير الرسمية أن العاصمة الإدارية أصبحت بالنسبة للاستثمار واجهة ضخمة بالشرق الأوسط بأكمله، حيث استطاعت الحكومة المصرية تحويل الصحراء الجرداء إلى أكبر مشروع استثماري في الشرق الأوسط.
فهناك أيضا ما جعل مكانة العاصمة الإدارية في مقدمة المدن العالمية الجاذبة للاستثمار والتي تتمثل في مشروعات " ناطحات السحاب، البرج الأيقونى، منطقة الأعمال المركزية"، وغيرها من المشروعات.
حيث يعد مشروع العاصمة الإدارية الجديدة الأساس لأحداث التنمية العمرانية، فهي مدينة قائمة على استخدام ما يسمى بالتكنولوجيا الرقمية، وذلك بهدف الربط بين سكانها وحمايتهم وتحسين أوضاعهم، بخلاف العمل على حل المشكلات الرئيسية القائمة بالمدن المصرية القديمة والتي تعاني من عدة مشاكل متنوعة منها "البيئة الحضرية المتهالكة، سوء الإدارة، والهجرة الغير شرعية، اكتظاظ وسائل النقل" وغيرها من المشكلات.
فالعاصمة الإدارية سوف تصبح نموذجاً يحتذى به في مجال التنمية الشاملة بالشرق الأوسط اجمع.
بالإضافة الى انشاء أول سكة حديد كهربائية فائقة السرعة بمصر، حيث يتم ربط العاصمة بمدينة السادس من أكتوبر وبرج العرب بالإسكندرية من خلالها، الى جانب ربط مشروع المونوريل في العاصمة الجديدة بشرق القاهرة حيث يصل طوله حوالي 98 كيلو متر، مما يجعله أطول نظام مونوريل بالعالم كله.
Ø فالاستثمار في العاصمة الإدارية الجديدة متوقع أن ينعكس على الاقتصاد المصري بصورة مباشرة في العديد من الاتجاهات ومنها الاتي:
ü تنفيذ مشروعات استثمارية عملاقة:
ويتم ذلك من خلال تخصيص استثمارات تتراوح ما بين 75 إلى 80 مليار دولار خلال 12 سنة حتى تنفذ بالكامل، وفى مقابل كل جنيه تدفعه الحكومة المصرية سوف ينعكس عليها بحوالي 9 جنيهات بعد فترة الطرح الأولى.
ü العمل على تفريغ مدينة القاهرة الكبرى من التكدس:
حيث يساهم مشروع الاستثمار في العاصمة الجديدة في القضاء على مشكلة التكدس الناتج عن حركة الموظفين بالهيئات الحكومية والسياسية وغيرها لتقليل الاحتقان المزمن بها، وبالتالي ستصبح العاصمة مقصدا سياحيا مميزا.
ü العمل على تعزيز صناعات الطاقة الجديدة:
حيث يشمل المشروع تصميم حوالي 90 كم من حقول الطاقة الشمسية والعمل على اتمامه في مدة لا تزيد عن 7 سنوات بتكلفة تصل الى 45 مليار دولار.
ü زيادة الرقعة الزراعية:
وذلك عن طريق استصلاح الكثير من الأراضي الزراعية حتى تساهم في التغلب على انبعاثات الكربون وسد الفجوة الغذائية معا.
ü ربط التنمية مع محور قناة السويس:
فقد يرتبط محور قناة السويس بالعاصمة الجديدة الجاري العمل به، بهدف رفع قيمة العقار المصري بشكل عام، فهو سوف يشمل على الكثير من المدن الصناعية المتميزة، وبالتالي سترتبط المنطقتان معا.
ü انشاء أطول برج في إفريقيا:
ومن اهم استثمارات العاصمة الإدارية الجديدة المربحة انشاء أطول برج في إفريقيا بمنطقة الاعمال المركزية بالعاصمة الجديدة، فقد يصل طوله الى 385 متر، كما يشمل على أكثر من 80 طابق تصل مساحته الى 240 ألف م، بخلاف مساحة الأساسات التي يصمم بها البرج وهي تبلغ حوالي 3700 م وبارتفاع 5 م من حيث الطول، حيث يتم صب القاعدة الخرسانية له خلال 3 أيام متتالية لمساحة 18,500 م من الخرسانة الخاصة بالمبنى.
ü انشاء مدينة رياضية:
وهي تعد من ضمن الاستثمارات المربحة بالعاصمة الإدارية الجديدة تقوم بتنفيذها وزارة الشباب، حيث تبلغ تكلفتها الى 2.2 مليار جنية وتبلغ مساحتها حوالى 92 فدان، وهى تضم العديد من الأماكن الرياضية بها والتي تتمثل في" الصالات المغطاة، مجمع حمامات السباحة، ملاعب كرة القدم متعددة الابعاد، ملعب هوكي، غرف تغيير الملابس، ملاعب التنس الأرضي، بخلاف اماكن خاصة للأطفال، مسرح، مبنى اجتماعي وإداري"، الى جانب الصالة المغطاة الاساسية بالعاصمة والتي سوف يقام بها إحدى مجموعات بطولة كأس العالم لكرة اليد بمصر خلال هذا العام.
وبذلك قد نكون سردنا لك عزيزى القارئ كل ما يخص الاستثمار بالعاصمة الجديدة، وكيفية التقديم بها وجعل العائد مربح بصورة أكثر مما يكون بالمشاريع الأخرى.
حيث أن مختلف المشروعات القائمة بالعاصمة الإدارية الجديدة تنفذ بأيادي مصرية تماما، كما تتيح العديد من فرص العمل بها والتي بلغت أكثر من مليون ونصف فرصة عمل، حتى تساعد في حل مشكلة الزحام المروري.
فقد قام المسئولين بتخفيف الضغط على القاهرة من خلال نقل كافة الوزارات والهيئات الحكومية بالعاصمة الإدارية الجديدة بهدف تحسين الاقتصاد المصري بخلاف مستوى معيشة الفرد وذلك عن طريق الاستثمار في العاصمة الجديدة لكافة شركات القطاع الخاص وذلك عبر مساهمات تنافسية تنشئ تجمعات سكنية تناسب مختلف المستويات.
تتمثل تلك الشركات المساهمة في الاستثمار بالعاصمة الجديدة في الاتي:
ü شركة بترهوم.
ü شركة آمون.
فهم من اقوى الشركات التنافسية التي تقدم تصميمات معمارية عالمية تساير الحياة الجديدة ذات الامكانيات التكنولوجية العالية والتي تحظى بها العاصمة الجديدة بجميع الخدمات المتاحة بها.
حيث يمكنك عزيزى الاستثمار بالعاصمة الجديدة لعدة عوامل ومنها:
ü تميزها بمناخ نقى وصحي على البيئة وسكانها.
ü وجود ما يسمى بالنهر الأخضر والذي يبلغ طوله حوالي 35 كم تقريبا، فهو يعمل على ربط جميع أحياء العاصمة ببعضها، كما يضم بجواره مختلف الحدائق المركزية والترفيهية والتي تبلغ مساحتها حوالي خمسة آلاف فدان، ويبلغ نصيب الفرد منها حوالي يبلغ 15 متر مربع.
ü يتوفر بالعاصمة "السكن الصحي، وسائل مواصلات حضارية ومتنوعة" لسهولة وسرعة حركة النقل، بخلاف المطار الدولي والذي بلغت مساحته حوالي 16 فدانا ليصبح منارة جديدة من نوعها بالمدينة المستقبلية وبسبب تلك العوامل ينصح خبراء الاقتصاد بالاستثمار في العاصمة الجديدة فهو استثمار مربح للغاية.
فأذا تحدثنا عن الاستثمار العقاري فهو يعرف لدى الجميع بالاستثمار الآمن كالاتي:
حيث يتسابق الجميع على حجز الوحدات المتاحة بتلك المشروع الضخم إيماناً بأنه استثمار مربح للغاية وفى فترة قصيرة، وذلك بمجرد قيام شركة بترهوم بالإعلان عن مشروعها الرابع والذي يدعى بــ "ميدتاون سكاي" والبالغ مساحته حوالي 122 فدان.
فهي تعد من كبرى الشركات بالمجال العقاري، كما انها الأولى من حيث الحصول على أراضي للاستثمار بالعاصمة الإدارية الجديدة بالإضافة الى تراخيص البناء، فهي تقدم جميع التسهيلات لكافة عملائها والتي تتمثل في الاتي:
أولا: الحجز بمقدم بسيط ومناسب لجميع الفئات.
ثانيا: ما يسمى "بالفرصة البديلة"، بمعنى اخر اختيار الفرص ذات العائد الاستثماري الضخم لتختار من بينهما الافضل لاستثمار ناجح.
حيث ساهم الدعم العملاق الذي شاهدته العاصمة الجديدة من الدولة والقيادات السياسية في سرعة تحولها لأكبر مدينة ذكية بالشرق الأوسط، كما أصبحت بذلك أداة ترسم سياسة القطاع العقاري بمصر، وبالتالي ستظل العاصمة الإدارية مدينة جاذبة للاستثمار بنوعيه المحلى والأجنبي لسنوات عديدة بالمستقبل.
وطبقا للعديد من التقارير الرسمية واراء الخبراء الكبار أكدوا أن العاصمة الإدارية في وقتنا الحالي أصبحت تمثل "الفرصة البديلة"، وذلك يعنى أن العائد الاستثماري الناتج من أي مشروع ينفذ بالعاصمة الجديدة يفوق اى عائد استثماري بمشروع آخر بنسبة 100 %، وهذا هو الهدف الرئيسي وراء إقبال الكثير من المستثمرين من جميع انحاء العالم على أكبر مشروع بالشرق الأوسط.
كما اكدت التقارير الرسمية أن العاصمة الإدارية أصبحت بالنسبة للاستثمار واجهة ضخمة بالشرق الأوسط بأكمله، حيث استطاعت الحكومة المصرية تحويل الصحراء الجرداء إلى أكبر مشروع استثماري في الشرق الأوسط.
فهناك أيضا ما جعل مكانة العاصمة الإدارية في مقدمة المدن العالمية الجاذبة للاستثمار والتي تتمثل في مشروعات " ناطحات السحاب، البرج الأيقونى، منطقة الأعمال المركزية"، وغيرها من المشروعات.
حيث يعد مشروع العاصمة الإدارية الجديدة الأساس لأحداث التنمية العمرانية، فهي مدينة قائمة على استخدام ما يسمى بالتكنولوجيا الرقمية، وذلك بهدف الربط بين سكانها وحمايتهم وتحسين أوضاعهم، بخلاف العمل على حل المشكلات الرئيسية القائمة بالمدن المصرية القديمة والتي تعاني من عدة مشاكل متنوعة منها "البيئة الحضرية المتهالكة، سوء الإدارة، والهجرة الغير شرعية، اكتظاظ وسائل النقل" وغيرها من المشكلات.
فالعاصمة الإدارية سوف تصبح نموذجاً يحتذى به في مجال التنمية الشاملة بالشرق الأوسط اجمع.
بالإضافة الى انشاء أول سكة حديد كهربائية فائقة السرعة بمصر، حيث يتم ربط العاصمة بمدينة السادس من أكتوبر وبرج العرب بالإسكندرية من خلالها، الى جانب ربط مشروع المونوريل في العاصمة الجديدة بشرق القاهرة حيث يصل طوله حوالي 98 كيلو متر، مما يجعله أطول نظام مونوريل بالعالم كله.
Ø فالاستثمار في العاصمة الإدارية الجديدة متوقع أن ينعكس على الاقتصاد المصري بصورة مباشرة في العديد من الاتجاهات ومنها الاتي:
ü تنفيذ مشروعات استثمارية عملاقة:
ويتم ذلك من خلال تخصيص استثمارات تتراوح ما بين 75 إلى 80 مليار دولار خلال 12 سنة حتى تنفذ بالكامل، وفى مقابل كل جنيه تدفعه الحكومة المصرية سوف ينعكس عليها بحوالي 9 جنيهات بعد فترة الطرح الأولى.
ü العمل على تفريغ مدينة القاهرة الكبرى من التكدس:
حيث يساهم مشروع الاستثمار في العاصمة الجديدة في القضاء على مشكلة التكدس الناتج عن حركة الموظفين بالهيئات الحكومية والسياسية وغيرها لتقليل الاحتقان المزمن بها، وبالتالي ستصبح العاصمة مقصدا سياحيا مميزا.
ü العمل على تعزيز صناعات الطاقة الجديدة:
حيث يشمل المشروع تصميم حوالي 90 كم من حقول الطاقة الشمسية والعمل على اتمامه في مدة لا تزيد عن 7 سنوات بتكلفة تصل الى 45 مليار دولار.
ü زيادة الرقعة الزراعية:
وذلك عن طريق استصلاح الكثير من الأراضي الزراعية حتى تساهم في التغلب على انبعاثات الكربون وسد الفجوة الغذائية معا.
ü ربط التنمية مع محور قناة السويس:
فقد يرتبط محور قناة السويس بالعاصمة الجديدة الجاري العمل به، بهدف رفع قيمة العقار المصري بشكل عام، فهو سوف يشمل على الكثير من المدن الصناعية المتميزة، وبالتالي سترتبط المنطقتان معا.
ü انشاء أطول برج في إفريقيا:
ومن اهم استثمارات العاصمة الإدارية الجديدة المربحة انشاء أطول برج في إفريقيا بمنطقة الاعمال المركزية بالعاصمة الجديدة، فقد يصل طوله الى 385 متر، كما يشمل على أكثر من 80 طابق تصل مساحته الى 240 ألف م، بخلاف مساحة الأساسات التي يصمم بها البرج وهي تبلغ حوالي 3700 م وبارتفاع 5 م من حيث الطول، حيث يتم صب القاعدة الخرسانية له خلال 3 أيام متتالية لمساحة 18,500 م من الخرسانة الخاصة بالمبنى.
ü انشاء مدينة رياضية:
وهي تعد من ضمن الاستثمارات المربحة بالعاصمة الإدارية الجديدة تقوم بتنفيذها وزارة الشباب، حيث تبلغ تكلفتها الى 2.2 مليار جنية وتبلغ مساحتها حوالى 92 فدان، وهى تضم العديد من الأماكن الرياضية بها والتي تتمثل في" الصالات المغطاة، مجمع حمامات السباحة، ملاعب كرة القدم متعددة الابعاد، ملعب هوكي، غرف تغيير الملابس، ملاعب التنس الأرضي، بخلاف اماكن خاصة للأطفال، مسرح، مبنى اجتماعي وإداري"، الى جانب الصالة المغطاة الاساسية بالعاصمة والتي سوف يقام بها إحدى مجموعات بطولة كأس العالم لكرة اليد بمصر خلال هذا العام.
وبذلك قد نكون سردنا لك عزيزى القارئ كل ما يخص الاستثمار بالعاصمة الجديدة، وكيفية التقديم بها وجعل العائد مربح بصورة أكثر مما يكون بالمشاريع الأخرى.